okaz_online@
ثمّن وفد من الهيئة الأمريكية للحريات الدينية جهود وزارة الشؤون الإسلامية في مكافحة الإرهاب والتطرف، وأعرب عن تطلعه إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين الهيئة والوزارة فيما يخدم مبدأ الحريات.
جاء ذلك خلال استقبال نائب وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور توفيق بن عبدالعزيز السديري أمس (الأربعاء) وفد الهيئة الذي يزور المملكة حالياً، وذلك بمقر الوزارة في الرياض.
وأوضح السديري للوفد مجمل الحقوق والحريات التي كفلها الدين الإسلامي للإنسان، وسماحة الإسلام ومبادئه العظيمة في جميع شؤون الحياة، ومن بينها ما يكفل الحرية، والتعايش السلمي بين أتباع الديانات الأخرى.
واستعرض خلال اللقاء عدداً من مناشط الوزارة وجهودها في محاربة الفكر المنحرف، والتصدي للإرهاب والتطرف، وترسيخ الوسطية والاعتدال وفق ما جاء في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، مؤكداً أن هذه الجهود منبثقة من رسالة المملكة السامية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي يؤكد دائماً أهمية إيضاح الصورة الحقيقية للإسلام ومبادئه السمحة، ونبذ التطرف والعنف والإرهاب من خلال جملة من القرارات التاريخية التي أصدرها منذ توليه مقاليد الحكم في المملكة، وتأتي في إطار رسالة وسياسة السعودية في نشر المحبة والسلام والخير.
ثمّن وفد من الهيئة الأمريكية للحريات الدينية جهود وزارة الشؤون الإسلامية في مكافحة الإرهاب والتطرف، وأعرب عن تطلعه إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين الهيئة والوزارة فيما يخدم مبدأ الحريات.
جاء ذلك خلال استقبال نائب وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور توفيق بن عبدالعزيز السديري أمس (الأربعاء) وفد الهيئة الذي يزور المملكة حالياً، وذلك بمقر الوزارة في الرياض.
وأوضح السديري للوفد مجمل الحقوق والحريات التي كفلها الدين الإسلامي للإنسان، وسماحة الإسلام ومبادئه العظيمة في جميع شؤون الحياة، ومن بينها ما يكفل الحرية، والتعايش السلمي بين أتباع الديانات الأخرى.
واستعرض خلال اللقاء عدداً من مناشط الوزارة وجهودها في محاربة الفكر المنحرف، والتصدي للإرهاب والتطرف، وترسيخ الوسطية والاعتدال وفق ما جاء في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، مؤكداً أن هذه الجهود منبثقة من رسالة المملكة السامية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي يؤكد دائماً أهمية إيضاح الصورة الحقيقية للإسلام ومبادئه السمحة، ونبذ التطرف والعنف والإرهاب من خلال جملة من القرارات التاريخية التي أصدرها منذ توليه مقاليد الحكم في المملكة، وتأتي في إطار رسالة وسياسة السعودية في نشر المحبة والسلام والخير.